التكويع في بلدان الشرق الأوسط.. بين الاثر والضرر والحاجة
رفض التعامل مع المكوع يعني ذلك بقاءه رافضا للتغيير ولا يتعامل مع النظام السياسي الجديد، فضلا عن ان بناء الدولة يحتاج الى تصفير المشاكل واعادة رص الصفوف، ومن غير المعقول ان يرفض الجميع خاصة وان البداية الجديدة هي الكفيلة بفصل المؤيد والمساند من الرافض. التكويع ليس بين الافراد.....